أحمد عطا قاضي ومفرج السيد
أحمد عطا
سلام
ياللي لك التقدير
|
|
من
ناس عندك لهم مقدار
|
لجل
الثقه نصبوك مدير
|
|
وقاضي
ومأمون للأسرار
|
من
شان قلنا صباح الخير
|
|
لف
الهوى واستدار ودار
|
وما
دام مالي هدف فالغير
|
|
ليه
الهوى من رفيقه غار
|
مفرج
السيد
أبعث
تحيات فالتحرير
|
|
ردة
وفا كلها اكبار
|
معلوم
راعي الغرام يغير
|
|
لا
شاف ما يلفت الأنظار
|
لأن
بعد السلام يصير
|
|
كلام
ويسمم الأفكار
|
وما
دمت راهب معه فالدير
|
|
مالك
ومال السلام الحار
|
أحمد
من
زاكي العقل والتعبير
|
|
جاني
مثل فالجواب السار
|
يستطر
الرد والتفكير
|
|
من
أجل يبقى لنا تذكار
|
واقلبي
اللي طواه السير
|
|
جابه
على سكة المنشار
|
مثل
الحطب كسره تكسير
|
|
والآن
قصده يشب النار
|
مفرج
هذي
سحابة غضب وتدير
|
|
ان
كان قدمت له معذار
|
ما
دام في للهوى تأثير
|
|
والحب
فالدار والا جار
|
والإحتياطي
بخط الجير
|
|
ممنوع
في ملعب الشطار
|
وأنا
انتظر صورة التقرير
|
|
لما
معك يكمل المشوار
|
أحمد
ما
أجمل الرد والتدبير
|
|
من
صاحب المعرفه والكار
|
لا
عجز عنده ولا تقصير
|
|
إن
غيره احتار ما يحتار
|
مل
القدم من كثر ما اسير
|
|
وحيد
وتقطعت اخبار
|
واللي
اشعل النار جنب البير
|
|
لا
جار عندي ولا بالدار
|
مفرج
ابحث
عنه بحث بالتكرير
|
|
لو
كان تقلب عليه احجار
|
من
شان تعطي له التفسير
|
|
والشرح
للموقف اللي صار
|
ان
ابتسم وانتهى التكشير
|
|
مبروك
لك خلك المختار
|
وان
كان صمم على التنفير
|
|
اجعل
مكانه ثلاث اصفار
|
****
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق