مفرج
السيد يحاور نفسه
يقول
مفرج السيد
راحت
عيوني تداعبها ** لكنها ما تسوي شي
وعيونها
اللي تسلهبها ** تسلب عيوني شوي شوي
الرد
العين
قبلك مجربها ** يا كم فيها ظَلال وغي
يا
كم انا طحت جانبها ** في الحب ما بين شمس وفي
مفرج
السيد
كيف
احكم العين واجذبها * وتصير لي في حياتي ضي
لا
صار عني حواجبها ** تقطع لي الكهربه والمي
الرد
معها
ملافظك هذبها ** خلك معاها حبيب وخي
أصل
المحبه تسببها ** كلمه تخلي المروح جي
مفرج
السيد
ظليت
مده مراقبها ** وسألت عنها بنات الحي
لكن
قالن صواحبها ** اطو الهوى من فؤادك طي
الرد
يمكن
كذا ما تناسبها ** والا لها في المحبه زي
اسوف
كونك تسيبها ** تلقى سواها ظِلال وري
****
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق